أيها المشرق في عليائه

أَيُّها المَشرِقُ في عَليائِهِ

حُسنُكَ العالي عَلى الدُنيا سَبانا

أَنتَ لَحنُ الحُبِّ في الأَرضِ تُغَنّي

ذلِكَ الطَيرُ بِضاحيهِ اِفتَتانا