يا من يغنيه شعري

يا مَن يُغنيهِ شِعري

كَالنورِ في قُربِ شَمسِ

وَمَن يَغارُ فُؤادي

مِنهُ عَلى حُبِّ نَفسي

ضَلَّ الَّذي قالَ يَوماً

إِنَّ العِبادَ يُقَسّي

صَحيحُ هَجرِكَ يُضني

وَذِكرُ حُبِّكَ يُنسي