أترى يسلوا الهوى وله

أتُرى يَسْلُوا الهوَى ولَهُ
عِندَ سُكَّان الحِمَى وَلَهُ
مُغرمٌ في قلبهِ حَزَنٌ
فصَّل الهجرانُ مُجْمَلَهُ
عَظُمتْ أسقامُه فغدا
لا يَراه مَنْ تأمَّلَهُ
لَو رأى مَن ظَلّ يعذلُه
وجْهَ مَنْ في الحُب أنحلَهُ
قال أمَّا فيك لا حَرَجٌ
إن قضى وجداً يحقَ له
- Advertisement -