أراك خليلي للمحاسن طالبا

أراك خليلي لِلْمحاسنِ طَالباً

وما هنّ إلاّ في ذراك قواطِنُ

ومن أعجبِ الأشياءَ أن تَسْتَعيرها

ومنك لعمري تُستعارُ المحاسِنُ