أمولاي قد أهدى أسير ودادكم

أمولاي قَدْ أهدى أسيرُ ودادكم

لمالِكِه شيئاً يسيراً من القَطر

فجد بقبولٍ واعذرِ العبدَ مِنّةً

فما خلتُ أنّ القَطْر يُهْدى إلى البحر

ولن يبلغ المملوك غاية قدرِكم

ولو جاء بالشمسِ المنيرةِ والبدْرِ