أيا شادنا أغرى السهاد بناظري

أيا شادِناً أغرَى السّهاد بناظري

وأنحلَ جسمي حُبُّه وبراني

تعيشُ وتبقى أَنتَ في نعمةٍ فَما

أراك إذَا طَالَ الصّدود تَراني