بوداد آل محمد وولائهم

بوداد آل محمدٍ وولائِهمْ

أمْشي غداً في الحَشرِ تَحت لِوائِهمْ

حَسْبي مفَازاً أنّني وَاليتُ مَنْ

وَالاَهمُ وبرئْتُ من أعدائِهِمْ

لا زِلتُ أنظمُ فيهمُ دُرَّ الثنا

وأقَلّدُ الأمْداحَ جيدَ علائِهم

سِيَما أمير المؤمنين فَإِنَّهُ

بيكار نُقطتِهمْ وبدرُ سَمائِهم