جزى الله بالحسنى عذولي وإن يكن

جزى الله بالحسنى عذولي وإن يكنْ

أثار لهيباً في الفؤادِ وسَعَّرا

وما ذاكَ إلاّ أنّه حين لاَمني

توهَّمَ سهواً من فؤادي فذَكْرا