كم ذا الجفا وإلى متى الهجر العصر العثماني بواسطة الهبل كم ذا الجفا وإلى متى الهجر,قصائد فراق,شعر فراق,شعر عن الفراق كم ذا الجفا وإلى متى الهَجْرُ شبّ الهوى وتعذّر الصَّبرُ ذَهَبَتْ قوىً قد كنتُ أعرفها وتجلّدٌ أودى بهِ الدَّهرُ حتّامَ أحملُ فيكَ من كَلَفي ما لا يطيقُ لِحَمْلِه الصَّخرُ ومعنَّفٍ أدّى نصيحتَه لو لم يكُنْ في مَسمعي وقرُ ماذا على العذّال لو عذروا إذ في الهوى العذريّ لي عُذْرُ عينيَّ هذا وقتُ جودِكما فتدفّقا فكلاكما بحرُ بحر أحذ الكاملعموديهقافية الراء (ر)قصائد فراق شارك