مذ تراءى الإحماض في الغيث قوم

مُذ تَراءى الإِحماض في الغيث قومٌ

أوسعُوه لذاك لَعناً وسبّا

قُلتُ هذا مِصداق ما ذكروه

إنّ لِلْغيث باغِضاً ومحبّا