وأهيف مشروط الخدود لطرفه

وأهيف مشروط الخدودِ لِطَرفه

إذا ما رَنَا فعل السّيوفِ القَواضبِ

لَه غُرّةٌ فتّانةٌ تَنْتمي إلى

هلالٍ وطرفٌ ينتمي لِمُحَارِب

يعيبونَه جهلاً بشَرطِ خدودِه

وما فيه لا واللهِ عيبٌ لِعايبِ

ولكنّما هاتيكَ أسيْاف لَحْظِهِ

بهنّ فلُولٌ مِن قراع الكَتائبِ