وإن التلقي بالقبول على الذي

وإنّ التّلقي بالقَبولِ على الّذي

به يَسْتدِلُّ المرءُ خيرُ دَليل

ومَا أمّةُ المختارِ من آلِ هاشمٍ

تَلَقَّى حَديثاً كاذُبَّاً بقبُولِ