ومعذبي من لا أبوح بذكره

ومعذّبي مَنْ لا أبوحُ بذكرِهِ

ما دُمتُ في أسرِ الهوى وقيادِهِ

صَنمٌ غَدا يدعو إلى دينِ الهوى

لَولا التَقِيّة كنتُ مِن عُبّادِه