يا أيها القاضي الذي

يا أيّها القاضي الّذي

نعماؤه لا تُجْحَدُ

حاشا لمثلك أنَّه

عن نَصْرِ مثلي يرقدُ

ولقد قصدتك والفتى

من لِلمكارم يُقْصَدْ

وغدوتُ لاسْمِك رافعاً

عند النِّدا يا أحمدُ

لمّا علمتُ بأنكَ العَلَمُ المنادَى المفردُ

فانهضْ لَها أكْرومةٌ

بكراً عليها يُحسَدُ

كم مِن يدٍ لكَ في الورى

غرّاء تتبَعُها يدُ