يا طلعة البدر وقد القضيب

يا طلْعَةَ البدرِ وقَدّ القَضيبْ

مَتَى بطيبِ الوَصْلِ عَيْشِي يَطيب

ويا غريبَ الحُسْنِ رفقاً بمنْ

غرّبَهُ هذا الجمالُ الغرِيبْ

أشمتَّ أَعدائي بطولِ الجفا

قُلْ لي عدوٌّ أنتَ لي أَمْ حَبيبْ