إني لأفكر في علاك فأنثني

إني لأُفكِر في عُلاكَ فأنثني

حيْرانَ لا أدري بماذا أمْدَحُ

إنْ قلتُ ليثٌ كنت أقْتلَ سطوةً

أو قُلت بحر نَدىً فكفُّك أسمح