حث الكريم على الندى وتقاضه

حُثَّ الكريم على النَّدى وتَقاضَه

بالوعدِ وابْعثْهُ على الإنْجازِ

وَدَعِ الوثوقَ بطبْعِه فلَطالما

نَشِطَ الجَوادُ بشوكةِ المِهْماز