وليس اللمى والخال زينة فطرة

وليس اللَمى والخالُ زينةَ فطرةٍ

ولكنَّها قلبُ المُتَيَّمِ ذي الوجْدِ

نهبتِ سُوَيداءَ الفُؤادِ بنظْرةٍ

فقَسَّمْتِها بينَ المْقبَّلِ والخَدِّ