تسائلني عما تنفست ويحها

تُسائِلُني عَمّا تَنَفَّستُ وَيحَها

سُعادُ وَعَمّا تَسأَلي أَنا خابِرُ

تَبَيَّن خَليلي أَينَ صارَت دِيارُنا

وَأَينَ لَنا مِن آلِ مُرَّةَ ناصِرُ

فَقَد يُجبَرُ العَظمُ الكَسِيرُ فَيَستَوي

وَيُولَدُ بَعدَ المَرءِ يا سَعدُ ثائِرُ