بلقيس والجسد

جسدي كان المسيح

وانحناءاتي طلاء يخدع الطاغوت

لابد من العُرى إذا اشْتدَّ من قهر جموح

وطني امرأة أسكن فيها

هذه الكينونة الأولى رغبتي كون فسيح

كان لي ملكاً وحيداً

أصبحا ملكين صارا عالمين

أصبح السلطان والعفريت عندي

لعبتين

سأعيد الجن لأصفاد مغلول اليدين

والذي أظهر علماً

سوف يغدو للنخاسات

رهين!