إني حممت ولم أشعر بحماكا

إِنّي حُمِمتُ وَلَم أَشعُر بِحُمّاكا

حَتّى تَحَدَّثَ عُوّادي بِشَكواكا

يا لَيتَ حُمّاكَ بي أَو كُنتُ حُمّاكا

إِنّي أَغارُ عَلَيها حينَ تَغشاكا

حُمّاكَ جَمّاشَةٌ حُمّاكَ عاشِقَةٌ

لَو لَم تَكُن هكَذا ما قَبَّلَت فاكا