دعه يداري فنعم ما صنعا

دَعهُ يُداري فَنِعمَ ما صَنَعا

لَو لَم يَكُن عاشِقاً لَما خَضَعا

وَكُلُّ مَن في فُؤادِهِ وَجَعٌ

يَطلُبُ شَيئاً يُسَكِّنُ الوَجَعا