هل لك يا هند في الذي زعموا

هَل لَكِ يا هِندُ في الَّذي زَعَموا

كَيلا تَخيبُ الظُنونُ وَالتُهَمُ

كَم نَتَجافى عَن الوِصالِ فَلا

نَسلَمُ مِن حاسِديكَ لا سَلِموا

لَو شِئتِ حَقَّقتِ مِن ظُنونِهِمُ

لا تُؤثِميهِم فَطالَما أَثِموا