وعائب للسمر من جهله

وَعائِبٍ لِلسُمرِ مِن جَهلِهِ

مُفَضِّلٍ لِلبيضِ ذي مَحكِ

قولوا لَهُ عَنّى أَما تَستَحي

مَن يَجعَلُ الكافورَ كَالمِسكِ