يا ذا الذي بعذابي ظل مفتخرا

يا ذا الَّذي بِعَذابي ظَلَّ مُفتَخِرا

هَل أَنتَ إِلّا مَليكٌ جارَ إِذ قَدَرا

لَولا الهَوى لَتَجارَينا عَلى قَدَرٍ

فَإِن أُفِق مِنهُ يَوماً ما فَسَوفَ تَرى