بكار يا صاحب المعالي

بكّارُ يا صاحب المعالي

وحاكما للعدا مُهينا

أوليت غير الحسيب فينا

مُحتسبا جائراً علينا

فالخمس رطل الهزبل لكن

بأربع يمنى العينا

يدُلُّ هذا على ارتشاف

قلّل فعل الصّلاح فينا

هل يكثرُ الخيرُ في بلاد

قلال أضحى بها أمينا