لا زلت أخضع للزمان ودأبه

لا زلْت أخْضع للزَّمانِ ودأبُه

فيما أروم من الحبيب عنادي

حتَّى رَتى لي رَحْمة وأنالني

منْه المُرَادُ وما وراء مُرَادي