لي أغيد حلو اللمى في حبه

لي أغيدٌ حلو اللّمى في حُبّه

أتنفّس الصّعداء أيّ تنفّس

منع اللّمى حين أزاح صُدُودهُ

عنّي وأصبح بعد شنيئي مؤنسي

إنّي به في محفل وبمحفل

من دونه في حدّة المتوجّس

لو كان يؤنس وحدتي بوصاله

لسرت وزالت وحشتي بالمؤنس