وأغيد في يده سبحة

وأغيد في يده سُبحةٌ

زاد بها في كلّ أعراضه

فقلت للمستعجبين بها

مُبيّناً مقصد إِعراضه

ما هي للتّسبيح لكن بها

يعد قتلاهُ بألحاظه