وأهوى الذي يعلم نفسه

وأهوى الّذي يُعلّم نفسهُ

عُلوم الجفا والصّدّ لا بشرُوحه

فليس لها شيخٌ سواهُ مُعلّمٌ

فيا لهف على نفسي من هوى شيخ رُوحه