أتصبر للبلوى عزاء وحسبة

أَتَصبِر لِلبَلوى عَزاءً وَحِسبَةً

فَتُؤجَرُ أَم تَسلو سُلوَّ البِهائِمِ

خُلِقنا رِجالاً لِلتَجَلُّدِ وَالأَسى

وَتَلكَ الغَواني لِلبُكا وَالمَآتِمِ