تنكر لي دهري ولم يدر أنني

تَنَكَّرَ لِي دَهري وَلَم يَدرِ أَنَّني

أَعزُّ وَرَوعاتُ الخُطوبِ تَهونُ

فَظَلَّ يُريني الخَطبُ كَيفَ اِعتِداؤُهُ

وَبِتُّ أُريهِ الصَبرَ كَيفَ يَكونُ