مات الوفاء فلا رفد ولا طمع

ماتَ الوَفاءُ فَلا رَفدٌ وَلا طَمَعُ

في الناسِ لَم يَبقَ إِلّا اليَأسُ وَالجَزَعُ

فَاِصبِر عَلى ثِقَةٍ بِاللَهِ وَاَرضَ بِهِ

فَاللَهُ أَكَرَمُ مَن يُرجى وَيُتَّبَعُ