ما علتي وأنا جلد حازم

ما عِلَّتي وَأَنا جَلدٌ حازِم

وَفي يَميني ذو غِرارٍ صارِم

وَعَن يَميني مَذحَجُ القَماقِم

وَعَن يَساري وائِلُ الخَضارِم

وَالقَلبُ حَولي مُضَرُ الجَماجِم

وَأَقبَلت هَمدانُ وَالأَكارِم

أَقسَمتُ بِاللَهِ العَليِّ العالِمِ

لا أَنثَني إِلا بَرَدِّ الراغِمِ

مَشيَ الجِمالِ البُزلِ الخَلاجِمِ