هب الدنيا تساق إليك عفوا

هَبِ الدُنيا تُساقُ إِلَيكَ عَفواً

أَلَيسَ مَصيرُ ذاكَ إِلى الزَوالِ

وَما تَرجو لِشَيءٍ لَيسَ يَبقى

وَشيكاً ما تُغَيِّرهُ اللَيالي