وداو عدوا داءه لا تداره

وَداوِ عَدواً داءَهُ لا تُدارِهُ

فَإِنَّ مُداراة العِدى لَيسَ تَنفَعُ

فَإِنَّكَ لَو دارَيتَ عامَينِ عَقرَباً

وَقَد مُكِّنَت يَوماً مِنَ الدَهرِ تَلسَعُ