وكانوا على الإسلام إلبا ثلاثة

وَكانوا عَلى الإِسلامِ إِلباً ثَلاثَةً

فَقَد بَزَّ مِن تِلكَ الثَلاثَةِ واحِدُ

وَفَرَّ أَبو عَمروٍ هُبَيرَةَ لَم يَعُد

لَنا وَأَخو الحَربِ المُجَرِّبِ عائِدُ

نَهَتهُم سُيوفُ الهِندِ أَن يَقِفوا لَنا

غَداةَ التَقَينا وَالرِماحُ المَصايِدُ