بنفسي وما أَحوى وروحي ومهجتي

بنفسي وما أَحوى وروحي ومُهجتي

كتابٌ لأَسبابِ الفضائلِ جامعٌ

يُخبِّرُ عن قلبٍ حوتْهُ أَضالعٌ

ويومَ النّوى قلبي نَفَتْهُ الأَضالعُ

ومن عجبٍ إنسانُ عينيَ ظامياً

وقد غرَّقَتْهُ في المياهِ المدامعُ