وحرمة الود الذي بيننا

وحرمةِ الوُدِّ الذي بيننا

وما لنا من كرَمِ العهدِ

ما نقضتْ عهدي لكم جَفْوة

ولا أَحالت حالةٌ وُدِّي

ولا تَغيّرتُ ويأْبَى الهوى

وذاكَ في قُرْبٍ وفي بُعْدِ