يا هل لسالف عيشتي بفنائكم

يا هلْ لسالفِ عيشتي بفنائكمْ

من عودةٍ محمودةٍ ورجوع

قد غبتمُ عن ناظري ما أَذنتْ

للقلبِ شمسٌ مَرةً بطلوعِ

كنتُ المشفّعَ في المطالبِ عندكم

فغدوتُ أَطلبُ طيفكم بشفيعِ

أَصبحتُ أَقنعُ بالسّلامِ على النّوى

وبقربكم كم بتُّ غيرَ قنوعِ