أعلي ما هذا الذي

أَعَليُّ ما هَذا الَّذي

قَد غارَ مِنكَ وَأَنجَدا

بَعدَ المَودة وَالصَدا

قة صرتَ مِن أَعدى العِدا

أَينَ ادِّعاؤك للوفا

ء وَما عدا مِما بَدا