فلما أن تلاقينا

فَلَما أَن تَلاقَينا

لِتَأنيب وَاغضاءِ

بَدَت في العَين مِنَّته

إِلي سِماتُ بِغضاء

فَقُلت لَهُ وَقد غَصَت

بِهِ نَفسي وَأَعضائي

سَلامٌ يا أَبا حسنٍ

عَلَيكَ سَلام ارضاء

سَلامٌ مبدلَ الميم

عَلى فوديك بالحاء