وأنكم في نشركم لعيوبنا

وَأَنَكُم في نَشرِكُم لِعيوبِنا

وَطَيكُم ما أَنتُمُ بسبيله

كَأَعمى اِغتَدى مِمَن بِهِ دَل ساخِراً

فَأَعِجب بِأَعمى ساخِرٍ بِدَليله

يا خُشارة الآباء

وَحُشراتِ البرّ وَالدَأماء