وإني لذو بز من الحمد طرزه

وَإِني لَذو بزٍ مِن الحَمد طرزه

فَمالي أَراكَ اليَوم تَزهد في بَزّي

كَأَنك لَم تَكتُب إِليّ مصرحاً

بِلا لغز فيما خَطَطت وَلا رَمز

سَألطف في فَروٍ مِن الحَمد تَكتَسي

بِهِ يُقتَضى بِالنَتف طَوراً وَبالجَز

فَيُؤخَذ مِن قَومٍ بِعَطفٍ تَودد

وَيُؤخذ مِن قَوم إِن اِعتاضَ بِالزز

وَلَم يَبقَ مَن يَعتاض غَيرك فاقض لي

عَلَيكَ فَقَد أَخلَقت وَجهيَ بِالجَمز