أما الثريا فنعل تحت أخمصه

أمّا الثُرَيّا فَنَعلٌ تَحتَ أَخمَصِهِ

وَكُلُّ قافِيَةٍ قالَت لِذَلِكَ طا

وَكَيفَ أَفتَرُّ عَن حَوكِ الثَناءِ عَلى

جودٍ إِذا جاءَهُ الراجي لَهُ نَشِطا

إِذا حَمَلتُ كِتاباً طيبُ نَشرِكُمُ

فيهِ فَما أَنا إِلّا حامِلٌ سَفَطا