إن كنتم لا عدمتم علة الندم

إِن كُنتُمُ لا عَدِمتُم عِلَّةَ النَدَمِ

يَحكي وُجودَ لِقاءٍ كانَ كَالعَدَمِ

لم تُبقِ أَيديكُمُ مِن شاغِلٍ لِيَدي

عَن أَن تُقَلِّبَ كَفَّينَها مِنَ النَدَمِ