باح الهوى بك واستراحا

باحَ الهَوى بِكَ وَاِستَراحا

وَأَباحَنا لَكَ وَاِستَباحا

لِمَ لا يَطيرُ القَلبُ لِل

خَفَقانِ نَحوَكُمُ جَنَاحا

وَأَنا الفِداءُ لِأَوجُهٍ

فَضَحَت بِبَهجَتِها الصَباحا

لَمّا غَزَت أَرواحَنا

حَمَلَت مَحاسِنَها سِلاحا

كَم قُرَّةٍ في نَظرَةٍ

مَلَأَت جَوارِحَنا جِراحا