بتنا على حال تسر الهوى

بِتنا عَلى حالٍ تَسُرُّ الهَوى

لَكِنَّهُ لا يُمكِنُ الشَرحُ

بَوّابُنا اللَيلُ وَقُلنا لَهُ

إِن غِبتَ عَنّا هَجَمَ الصُبحُ