تعس الكاتب الشقي فما أش

تَعِسَ الكاتِبُ الشَقِيُّ فَما أَش

قاهُ بِالأَمرِ بَينَ هَذي الخَليقَه

خَيرُ أَيّامِهِ وَلا خَيرَ فيها

يَومَ يَلقى مِن بُكرَةٍ وَجهَ ليقَه

وَالدَراريعُ فَخرُهُ وَهوَ مِنها

في ثِيابٍ مِن صَدرِهِ مَشقوقَه