خواطرنا في جوده رسل جوده

خَواطِرُنا في جودِهِ رُسلُ جودِهِ

فَلِم لا أَتى المَوعودُ مِنهُ عَلى الرُسلِ

أُنَزِّهُ عَن وَعدِ الكَريمِ عَطاءَهُ

وَما جَلَّ عَن وَعدٍ فَقَد جَلَّ مَطلِ